| # | اسم المبادرة | نطاق العمل/ وصف المبادرة | الشريحة المستهدفة | الأثر المتوقع |
|---|
| 1 | تعزيز التوسع في الطفولة المبكرة
| تهدف إلى تنفيذ الأعمال والخدمات الإنشائية والتأهيلية اللازمة؛ لتعزيز التوسع في مدارس الطفولة المبكرة، وفصول رياض الأطفال الحكومية بمختلف مناطق المملكة، التي تُسهم بدورها في رفع نسبة الالتحاق برياض الأطفال، من خلال إنشاء مبانٍ جديدة للطفولة المبكرة، وإنشاء فصول مُلحقة بمبانٍ قائمة، وتأهيل مبانٍ قائمة تصبح للطفولة المبكرة، إضافة إلى تعزيز دور القطاع الخاص عبر تطوير نماذج للتوسع وتفعيلها في مدارس وفصول رياض الأطفال.
| رياض الأطفال والطفولة المبكرة | • زيادة نسبة التحاق الطلاب في رياض الأطفال، من خلال مرافق مُهيأة، ذات بطاقة استيعابية كافية لتغطية الطلب الحالي. • تنمية قدرات الأطفال من خلال تعليمهم مهارات القراءة والكتابة والحساب بمستوى عالٍ، إضافة إلى تنمية مهاراتهم الشخصية. • تهيئة الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة للدخول والنجاح فيها. • الإسهام في تعزيز مشاركة الأمهات في سوق العمل. • الاستفادة من المرافق الحكومية الحالية لرفع الطاقة الاستيعابية لطلاب رياض الأطفال والتغطية الجغرافية لها.
|
| 2 | تطوير متطلبات واشتراطات رياض الأطفال
| تهدف إلى تطوير اللوائح والسياسات التنظيمية وتفعيلها، والمتطلبات والاشتراطات ذات العلاقة بمرحلة رياض الأطفال والحضانات، وتشمل أدلّة الذين يستضيفون الفئة العمرية نفسها؛ لمواكبة المعايير المعتمدة دوليًا؛ لضمان بيئة تعليمية عالية الجودة وآمنة للطفل، وبما يُحفّز القطاع الخاص للاستثمار في مجال رياض الأطفال، وذلك بالمواءمة مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
| • مرحلة الحضانة.
• مرحلة رياض الأطفال. | • مجموعة جديدة و محدّثة من السياسات؛ لمواكبة النماذج الأفضل دوليًا للتعليم في مرحلة رياض الأطفال والحضانة. • زيادة سلامة الأطفال الصغار وحمايتهم من المخاطر المحتملة في البيئة التعليمية.
• جذب المستثمرين بالقطاع الخاص؛ للاستثمار في رياض الاطفال والحضانات، من خلال تطبيق المعايير المُحسَّنة.
|
| 3 | تطوير مسارات متخصصة في المرحلة الثانوية | تهدف إلى تصميم نموذج نظام تعليمي متميّز وحديث للتعليم الثانوي بالمملكة وتنفيذه؛ يتضمن خمسة مسارات نوعية متخصصة، من خلال بناء لوائح وتنظيمات ومجموعة من الأدلة والدراسات التقويمية والاختبارات والقياسات ومقررات تفاعلية وخطط دراسية، كما تهدف إلى تطوير عمليات التعليم والتعلُّم والتشغيل للنظام بما يُسهم في تحسين مخرجات التعليم؛ لتأهيل الخريج لتلبية حاجات سوق العمل من مهن المستقبل في جميع مدارس التعليم الثانوي بالمملكة، إضافة إلى تطوير سياسات وتشريعات تُمكِّن طلاب المرحلة الثانوية من الانتقال والتجسير بين نظام التعليم الثانوي العام والمهني والعكس؛ عن طريق أدلّة مُنظّمة للمرونة بين التعليم العام والمهني وتشريعات تسمح لطلاب المدارس الثانوية بالانتقال من التعليم الثانوي العام إلى التعليم المهني والعكس.
| • المرحلة الثانوية (طلاب، وطالبات). • التدريب التقني والمهني (طلاب، وطالبات).
| • زيادة معدل الالتحاق بالتعليم المهني والتقني، وتحقيق التكامل بين التعليم العام الثانوي والمهني، وخفض معدل التسرب. • مواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات سوق العمل وتخفيض نسب البطالة، من خلال تأهيل خريجي التعليم الثانوي والمهني لفرص عمل جديدة. • تمكين المرأة وزيادة نسب التحاقها بالتخصصات العلمية النوعية والمرتبطة بسوق العمل ووظائف المستقبل. • مواكبة متطلبات مهن ووظائف المستقبل بوقت مبكر، وتقليل خطورة الانكشاف المهني في بعض المهن. • رفع وعي الطلبة وأولياء الأمور بقدرات أبنائهم بما يتوافق والتخصصات المستقبلية في الجامعات أو المهن المطلوبة. • تحسين مستوى مخرجات التعليم وتجهيزهم للتعليم العالي أو سوق العمل، من خلال تقديم مسارات أكثر تنوعًا تلبي احتياجات ومصالح الطالب. • تحفيز الطلاب من خلال تمكينهم لمتابعة تعليمهم في المسار المفضّل بمراحل مبكرة.
|
| 4 | المركز الوطني للمناهج | تهدف إلى إعداد التشريعات والسياسات اللازمة، وتصميم حوكمة ونموذج عمل لتمكين مركز المناهج ليصبح كيانًا مستقلاً، يقود كل ما يتعلَّق بالمناهج من التخطيط إلى التنفيذ والتطبيق، بالإضافة إلى التطوير الشامل لجميع مناهج التعليم العام، والتركيز على تضمين المهارات الأساسية ومهارات المستقبل، وتطوير طرق التدريس وأساليبه المبتكرة بما يتلاءم مع كل منهج لجميع مراحل التعليم العام.
| جميع طلاب مراحل التعليم العام، ورياض الأطفال
| • تحسين نتائج الطلاب في التعليم العام. • تطوير المهارات الأساسية ومهارات المستقبل؛ لضمان جاهزية الطلاب للمتطلبات المحلية والعالمية. • تقليل الحاجة إلى برامج ودروس مكثفة بالمراحل المتقدمة من رحلة التعليم.
|
| 5 | أدوات قياس وتقويم الطالب | تهدف إلى تحديث نظام لتقييم عملية تعلُّم الطلاب وتحصيلهم العلمي من خلال التقييم الصفي المستمر، الذي يركِّز على تحسين التعليم واكتساب المهارات؛ بما يتوافق مع أهداف التعلُّم ومعايير المناهج المُحَّدثة وأفضل الممارسات العالمية؛ وتصميم أدوات القياس والتقويم، وأدوات متابعة التنفيذ، وتقديم التغذية الراجعة؛ لرفع جودة العملية التعليمية.
| جميع طلاب مراحل التعليم العام بمناطق المملكة العربية السعودية
| • تعزيز نواتج التعلُّم، من خلال توفير بيانات أداء الطلاب التي تركّز على مخرجات التعلُّم والمهارات. • زيادة مسؤولية الطالب واستقلاليته، من خلال تغيير دور الطالب من متعلّم سلبي إلى متعلم أكثر إيجابية ونشاط من خلال اطِّلاعه على مستوى أدائه ونتائج التقييمات المستمرة. • مساعدة أولياء الأمور والمعلمين على دعم الطلاب بشكل أوسع؛ ممّا يسهم في تعزيز دور الأسرة والمدرسة وإثراء التعاون المشترك بينهم.
|
| 6 | مدارس المستقبل | تهدف إلى إطلاق مجموعة من نماذج المدارس المستقبلية، وتقديم منهجية شاملة بما في ذلك أساليب التعلُّم. وستُدمج هذه المدارس فئات مُحدّدة من الطلاب، بدءًا من المناطق كثيفة السكان قبل التوسع على نطاق أوسع في المملكة، وقياس نتائج التعلُّم قبل تطبيق الدروس المستفادة في نظام التعليم العام. | الطلاب | اختبار الجدوى والعائد على الاستثمار في النماذج المدرسية الجديدة من حيث نتائج تعلّم الطلاب وفعالية الإنفاق والتحقق من إمكانية طرحها على المستوى الوطني. |
| 7 | الأنشطة اللاصفية | تهدف إلى إعداد وثائق وأدلّة مرجعية للأنشطة اللاصفية؛ لتقديم سياسات إلى الميدان التعليمي لمشاركة القطاع الخاص، وتحقيق التكامل والتفاعل مع الجهات والمؤسسات ذات العلاقة؛ بما يخدم الميدان التعليمي للارتقاء بممارسة الأنشطة اللاصفية ونواتجها التعليمية، والعمل على تجديد الأنشطة اللاصفية الحالية في المدارس الحكومية، من خلال تقديم أنشطة مبتكرة تُحفّز مشاركة الطلاب والطالبات في مدارس التعليم العام، عبر تقديم خيارات جديدة للأنشطة اللاصفية، وخدمة منصَّة للأنشطة اللاصفية تلبي الأهداف المنشودة للمبادرة؛ لزيادة أعداد المشاركين والمشاركات في البرامج والأنشطة اللاصفية، ومن خلال برنامج تدريبي لمشرفي النشاط الطلابي ومشرفاته، ومديري ومديرات إدارات النشاط الطلابي بالإدارات التعليمية، و رواد النشاط بالمدارس، وتُحقّق الأثر المتوقع منها؛ لرفع مستوى الجودة في التعليم، وتنمية قدرات الطلاب والطالبات في تعلُّم المهارات ذات العلاقة بالمستقبل واكتسابها، بما في ذلك المهارات الأساسية والمستقبلية.
| جميع طلاب مراحل التعليم العام بمناطق المملكة العربية السعودية
| • رفع مستوى الجودة وتقديم خيارات متعددة للأنشطة اللاصفية. • رفع جاهزية الطلاب من خلال زيادة مشاركتهم في الأنشطة اللاصفية واكتساب المهارات الأساسية ومهارات المستقبل. • زيادة مشاركة القطاع الخاص في الأنشطة اللاصفية.
|
| 8 | الرحلات الميدانية الثقافية | تهدف إلى زيادة فرص التعلُّم خارج الفصل الدراسي من خلال تعزيز الرحلات الميدانية المدرسية الداخلية والخارجية؛ لزيارة مناطق الجذب الثقافية والعلمية، على سبيل المثال: (المتاحف والمكتبات والمسارح والحدائق الوطنية)، و بناء دليل تنظيمي للرحلات الميدانية، وآلية التنفيذ بالشراكة مع وزارة الثقافة؛ لرفع الوعي بتراث المملكة وإنجازاتها وتنوعها الثقافي؛ بما يُعزّز قيم الانتماء الوطني، ويوسّع مدارك الطلاب والطالبات المعرفية والثقافية.
| جميع طلاب مراحل التعليم العام بمناطق المملكة العربية السعودية
| • زيادة الخيارات المتاحة في الأماكن الثقافية، التي ستستقبل الزيارات التعليمية ورفع جودتها وجاذبيتها. • غرس القيم اللازمة لبناء شخصية سوية متكاملة مع إكساب المهارات ذات العلاقة. • تنفيذ الرحلات الميدانية الثقافية بعد انتهاء المبادرة على مستوى الإدارات التعليمية في المملكة العربية السعودية. • استحداث قسم خاص في النشاط الطلابي للتخطيط والإشراف على الرحلات الميدانية الثقافية على مستوى المملكة العربية السعودية. • رفع المستوى الثقافي والعلمي لعدد (80,080) طالب وطالبة.
|
| 9 | اللوائح والسياسات الخاصة بالطلاب الموهوبين | تهدف إلى مراجعة السياسات واللوائح والإطار التنظيمي وتحديثه وتفعيله للموهوبين بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة؛ بهدف تنظيم رعاية الموهوبين بالمملكة، وبناء التشريعات التي ستُسهم في تمكينهم، وستعمل على استحداث سياسات ولوائح تتضمّن القوانين والتشريعات الخاصة لرعاية الموهوبين، وتحديد أهداف رعاية الموهوبين وغاياتهم في المملكة، والأسس العامة لتطوير برامج وممارسات رعاية الموهوبين. واستحداث الدليل الشامل للعمل مع الموهوبين وفق اللوائح و السياسات الخاصة، كما ستعمل على الإستراتيجية الوطنية للموهوبين، التي تتضمّن المعايير الوطنية الشاملة في رعاية الموهوبين وتشمل المعايير الآتية: (معايير وطنية لحوكمة إجراءات رعاية الموهوبين، وممارساتهم، ومعايير وطنية لتنفيذ برامج رعاية الموهوبين ، ومعايير وطنية لتقييم جودة برامج وممارسات رعاية الموهوبين ، ومعايير وطنية للكوادر المهنية والتطوير المهني في مجال رعاية الموهوبين)، وبالشراكة مع أفضل الجهات العالمية.
| جميع الفئات العمرية والكوادر المهنية العاملين في ميدان رعاية الموهوبين | • استحداث سياسات ولوائح حديثة تُسهم في تطوير واقع برامج وممارسات رعاية الموهوبين في المملكة. • إيجاد حوكمة فاعلة لإجراءات وممارسات رعاية الموهوبين وفق أفضل المعايير والتجارب الدولية ومواكبة أحدث التوجهات في هذا المجال. • حفظ حقوق الموهوبين في الحصول على رعاية متميزة وبرامج ذات جودة عالية تتناسب مع احتياجاتهم وتراعي الفردية وجوانب التميز التي يمتلكونها.
|
| 10 | برنامج إعداد (T30) | تهدف إلى إعداد برامج تعمل على تسهيل فرص حصول الطلاب على القبول الأكاديمي وإرشادهم أكاديميًا بما يتناسب مع ميولهم وإمكاناتهم، من خلال تهيئة الطلاب للالتحاق بأفضل(30) جامعة عالميًّا بالتصنيفات العالمية المعتبرة (كيو اس، تايمز، شنغهاي) ، وفي مختلف التخصصات التي تلبي احتياجات سوق العمل، وتغذي قطاعات العمل ذات الأولوية، مع تعزيز فرص الحصول على قبول تخصصات مزدوجة. وتعدُّ هذه المبادرة أحد ممكنات مسار الرواد في إستراتيجية برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وغيرها من برامج الابتعاث.
| طلاب مرحلة الثانوية العامة وطلاب التعليم العالي | • التحاق الكفاءات الوطنية لتأهيل بأفضل (30) جامعة عالميًّا بنسبة 5% سنويًّا من إجمالي المبتعثين. • كفاءات وطنية مؤهلة من الطلاب وحديثي التخرج والشباب.
|
| 11 | رحلة التعلّم الشامل في التعليم العام للطلبة ذوي الإعاقة | تهدف إلى تصميم إطار رحلة التعلُّم الشامل لتعليم الطلاب ذوي الإعاقة؛ لتلبية احتياجاتهم التعليمية المساندة والممتدة في مختلف فئاتهم ومراحلهم الدراسية؛ لتحقيق سهولة وصول الطلاب ذوي الإعاقة في التعليم ورفع نواتج التعلم ومهارات الاتصال والمهارات المهنية والاجتماعية، من خلال تطوير برامج تعليمية داعمة لرحلة التعلم الشامل في البيئات الأقل تقييدًا وتدريب العاملين مع ذوي الإعاقة على الحقائب التدريبية الداعمة.
| جميع الطلبة من ذوي الإعاقة من التعليم العام | • رفع نسبة قبول الطلبة من ذوي الإعاقة في مدارس التعليم العام وإلحاقهم في البيئات الأقل تقييدًا، والمتمثلة في دمج كلي في فصول مدارس تعليم عام، دمج جزئي في مدارس التعليم العام، دمج مكاني في مدارس التعليم العام، معاهد تربية خاصة، أو أي من إحدى هذه البيئات التي تتناسب مع قدرة الطالب ذي الإعاقة واحتياجه. • زيادة عدد المستفيدين من تطبيق رحلة التعلُّم الشامل في التعليم العام للطلبة ذوي الإعاقة (المستهدف :24000). • زيادة وعي المجتمع بأهمية دمج الطلاب ذوي الإعاقة في التعليم.
|
| 12 | سياسة ضمان وصول الطلاب ذوي الإعاقة للتعليم | تهدف إلى وضع سياسات بمشاركة الجهات ذات العلاقة المحلية والدولية: (وزارة الصحة، وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ومجلس شؤون الأسرة، وهيئة الأشخاص ذوي الإعاقة)؛ لاستيعاب الطلاب ذوي الإعاقة في التعليم العام والعالي والمهني، والأخذ باحتياجاتهم في جميع التشريعات واللوائح والمشاريع الخاصة بالطلاب؛ لضمان وصولهم للتعليم في منطقة إقامتهم بناءً على السِّعة والاحتياج؛ لضمان الوصول الكافي، وتحسين استيعابهم في المدارس؛ لمواجهة تحدي ضعف التحاق الطلاب ذوي الإعاقة في التعليم العام والعالي والمهني في المملكة.
| ذوو الإعاقة في مرحلة الطفولة المبكرة، و الابتدائية، والمتوسطة، والثانوية. والتعليم العالي والجامعات المستقلة، والتعليم المهني
| • التوسع في البرامج وزيادة معدل التحاق طلاب ذوي الإعاقة في التعليم العام. • تحسين مخرجات التعليم، من خلال إكساب الطلاب ذوي الإعاقة المهارات الأساسية ومهارات المستقبل. • رفع مستوى وعي المجتمع في تقبّل دمج طلاب ذوي الإعاقة ضمن طلاب التعليم العام. • التغيير الإيجابي لنظرة أولياء الأمور تجاه جودة التعليم المُقدّم إلى ذوي الإعاقة وكسب ثقتهم.
|
| 13 | تطوير التعليم في المناطق النائية | تهدف إلى تحسين الوصول للتعليم في المناطق النائية، من خلال مراجعة شبكة المدارس وتعزيز تطبيق أدوات التعلم عن بُعد؛ لضمان الحصول على تعليم عالي الجودة لجميع الطلاب، عبر البدء في تصنيف المستفيدين وحصر النماذج التشغيلية المحتملة للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، واختيار ما يلائم منها؛ ومن ثمَّ البدء في تطوير المقررات الإلكترونية للشرائح المستهدفة، وتحديث السياسات والتشريعات الحالية والجديدة لتطبيق مخرجات المبادرة، ثم بناء دليل للتعامل مع المخاطر محتملة الوقوع على المدارس، وبناء منظومة شريك؛ لإشراك القطاع الخاص والمؤسسات غير الربحية للمدارس ذات الأوضاع الخاصة، وإطلاق مدرسة مركزية افتراضية على منصة مدرستي؛ لتحقيق الكفاءة التشغيلية في المناطق النائية.
| جميع طلاب مراحل التعليم العام، ورياض الأطفال | • إتاحة الوصول للتعليم في المناطق النائية بجودة عالية وفق أفضل المقارنات المرجعية العالمية، وذلك بتسديد احتياج المناطق النائية بمعلمين مختصين مع رفع الكفاءة التشغيلية لمعلمي المناطق النائية بالتعليم عن بُعد، من خلال: 1- التعرف على فئات المستفيدين وتوثيق التحديات المتعلقة بهم؛ حسب تصنيفهم وطرح الحلول المناسبة لهم، من خلال استخدامات التعليم الإلكتروني المتعدّدة. 2- تطوير وتصميم نماذج تعليمية تعمل على دمج مزايا التعليم الحضوري والتعليم عن بُعد؛ ممَّا يُسهم في تمكين الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة لدى منظومة التعليم في المملكة. 3- توفير تعليم بجودة متساوية لجميع الطلاب، من خلال بناء المقرر الإلكتروني المعياري لحل المشكلات المتعلقة بتغطية الاحتياج التعليمي والعمل على استمرارية التعليم في مدارس الظروف الخاصة. 4- الاستثمار الأمثل للموارد المتاحة، من خلال اختيار الإستراتيجيات والأدوات المناسبة لتطبيق التعليم الإلكتروني وضمان استمرارية التعليم وتوظيف الحلول ذات الكفاءة التشغيلية والتأثير التعليمي الإيجابي. 5- تمكين القطاع الخاص والمؤسسات غير الربحية من المساهمة في استمرارية التعليم من خلال توفير المتطلبات والاحتياجات لمدارس الظروف الخاصة وأسر طلابها والعمل على استقرار العملية التعليمية. 6- تسديد الاحتياج التعليمي والاستفادة من المعلمين المميزين ذوي الخبرة من جميع المناطق وتمكينهم من تقديم الدروس للمدارس ذات الظروف الخاصة من خلال مدرسة افتراضية متكاملة.
|
| 14 | تطوير لائحة قواعد سلوك الطالب وآليات لتطبيقها | تهدف إلى تحديث لوائح السلوك في مدارس التعليم العام، بحيث تركِّز على ترسيخ القيم المستهدفة لدى الطلبة والمعلمين، عبر تحديد الأفعال والسلوكيات، التي سيلتزم فيها الطالب، مثل: (الحضور الباكر، وإفشاء السلام، تنظيف الفصول، ورمي المخلفات في مكانها، آداب تناول الطعام، وغيرها من سلوكيات التي تعزّز القيم لدى الطلبة) من خلال أدلّة إرشادية وآليات تُبيّن طريقة تطبيقها، مع توضيح ما يترتب على الإخلال بها أو عدم الالتزام بتنفيذها سواء من قِبل المعلمين أو الطلبة، ويشمل ذلك تطوير نموذج عمل؛ لضمان استمرارية تحديث وتطبيق اللائحة.
| • طلاب التعليم العام. • معلمو التعليم العام.
| • تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطلاب وترسيخ القيم. • ارتفاع مستوى الانضباط والجدية والالتزام باليوم الدراسي. • تنمية شعور الاهتمام والمسؤولية والمحافظة على الممتلكات العامة لدى الطلاب. • انتشار ثقافة التسامح وانخفاض نسبة الطلاب الذين يتعرضون للتنمر في المدارس.
|
| 15 | برنامج التوعية والتغيير الثقافي لأولياء الأمور | تهدف إلى توعية أولياء الأمور بأفضل الممارسات الأسرية، كالتشجيع والاهتمام وبناء علاقات إيجابية مع الأبناء وتزويد الوالدين بعدد من المهارات التربوية والنفسية الأساسية؛ لتُمكّنهم من متابعة التحصيل وتعزيز الإنجاز الأكاديمي والانضباط المدرسي لدى الأبناء، ورسم التوقُّعات المستقبلية في ضوء قدراتهم وميولهم، واحترام المهن والتخصصات المختلفة، من خلال بناء إطار مفاهيمي لدور الوالدين في بناء شخصية أبنائهم وتطوير برامج نوعية تتسم بالإبداعية في الطرح والأدوات والآليات بطريقة مباشرة وغير مباشرة – Nudging -.
| أولياء أمور المراحل: • مرحلة ما قبل الابتدائية • المرحلة الابتدائية • المرحلة المتوسطة • المرحلة الثانوية
| • الأثر الاقتصادي من خلال توجُّه الأبناء نحو المهن اللازمة لتنفيذ الخطط التنموية. • تعزيز الدور الجوهري لأولياء الأمور في توجيه أبنائهم وتقبلهم الإيجابي للمسارات التعليمية والمهنية المختلفة؛ ممّا سيؤدي إلى رفع كفاءة مخرجات التعليم، ومن ثمّ ارتفاع قدرات الموارد البشرية. • تعزيز عدد من القيم المرتبطة بمراحل التعليم المختلفة كالانضباط المدرسي والإنجاز الأكاديمي تحمل المسؤولية والاستقلالية في اتخاذ القرار. • بناء شخصية مستقلة ومتكاملة لدى الأبناء.
|
| 16 | تعزيز الخبرات العملية للطلبة
| تهدف هذه المبادرة إلى توعية أولياء الأمور بأفضل الممارسات الأسرية كالتشجيع والاهتمام وبناء علاقات إيجابية مع الأبناء وتزويد الوالدين بعدد من المهارات التربوية والنفسية الأساسية لتمكنهم من متابعة التحصيل وتعزيز الانجاز الأكاديمي والانضباط المدرسي لدى الأبناء ، ورسم التوقعات المستقبلية في ضوء قدراتهم وميولهم؛ واحترام المهن والتخصصات المختلفة من خلال بناء إطار مفاهيمي لدور الوالدين في بناء شخصية أبنائهم وتطوير برامج نوعية تتسم بالإبداعية في الطرح والأدوات والآليات بطريقة مباشرة وغير مباشرة – Nudging -. | طلاب وطالبــــــــات التعليم العـــــــــام ( المرحلة الثانوية ) | - • زيادة الوعي الذاتي للطلاب حول الاهتمامات الشخصية والمجالات المهنية المستقبلية المحتملة.
- • إمكانية التحاق الطلاب بالتعليم العالي والمهني أو الدخول لسوق العمل.
- • زيادة قابلية توظيف طلاب المدارس الثانوية.
|
| 17 | تكريم الطلاب المتميزين | ترتبط مبادرة تعزيز الخبرات العملية للطلاب بمجالاتها الثلاثة (العمل الجزئي، العمل التطوعي، وخدمة المجتمع) ببرنامج تنمية القدرات البشرية التي تهدف إلى تحفيز الطلاب للمشاركة في أنشطة الخبرات العملية عن طريق بناء أدلة وأطر مرجعية ووثيقة الخدمات والمتطلبات التقنية لتعزيز الخبرات العملية للطلاب وحقائب تدريبية ورفعها عبر منصات الإدارة العامة للتحول الرقمي بوزارة التعليم لتنفيذ برامج دعم الخبرات العملية، للوصول إلى زيادة الوعي الذاتي للطلاب حول الاهتمامات الشخصية والمجالات المهنية المستقبلية المحتملة، وإمكانية التحاق الطلاب بالتعليم العالي والمهني أو دخول سوق العمل، وزيادة قابلية توظيف طلاب المدارس الثانوية، وذلك بالتنسيق مع مبادرات رؤية المملكة المسندة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية (مبادرة العمل المبكر). | طلاب التعليم العام والأهلي | - • الاعتراف بإنجازات الطلاب وتعزيز ثقافة الاجتهاد والتعلّم والمثابرة للوصول إلى التميز.
- • اكتشاف وتشجيع الطلاب المتميزين الذين يسعون إلى التميز من خلال إنجازاتهم العلمية.
- • تحسين نواتج التعلّم، وهو الهدف الرئيسي من الجائزة.
- • توعية الطلاب للجوانب غير المعرفية من الذكاء العاطفي وخدمة المجتمع.
- • حصول الطلاب والطالبات على درجات ترفع من تصنيف المملكة العربية السعودية عالمياً.
|
| 18 | تجسير التحويل بين برامج التدريب التقني والمهني وبرامج التعليم العالي | تهدف المبادرة إلى توفير معارف نوعية للمتميزين في جميع المجالات، وتعزيز قيم العزيمة والمثابرة للطلاب والطالبات في جميع صفوف التعليم العام (من أول ابتدائي إلى ثالث ثانوي) من خلال تقديم جوائز وطنيه تهدف إلى توجيه طاقات الطلاب والمعلمين للمنافسة والمشاركة في مسارات (التحصيل المعرفي، الاختبارات الدولية، خدمة المجتمع وريادة الأعمال والمهارات العاطفية والاجتماعية، والمواهب والابتكار) PISA وTIMSS. | - • طلبة برامج التدريب التقني والمهني
- • طلبة التعليم العالي
| - • رفع احتمالية اتخاذ الطلاب مسارات علمية أكثر ملاءمة لرغباتهم واحتياج سوق العمل.
- • تقليل معدلات التسرب الطلابي من المؤسسات التعليمية ومؤسسات التعليم التقني والمهني.
- • زيادة فرص توظيف الشباب أثناء الدراسة.
|
| 19 | تحديث برامج الدبلوم في التعليم العالي | تهدف هذه المبادرة لوضع وتفعيل سياسة تيسير التنقل بين البرامج التعليمية والتدريبية، بما يسهل استمراريه العملية التعليمية وسياسة الاعتراف بالبرامج والنقاط الأكاديمية (credit)، لإتاحة الالتحاق بسوق العمل في وقت مبكر، مع مرونة مواصلة التعليم حسب معايير محددة (Multi-exit Multi-entry) . | خريجو برامج البكالوريوس | - • فرصة للمنافسة الوظيفية في مختلف القطاعات الحكومية والأهلية بكفاءة وجودة عالية
- • زيادة الحاصلين من خريجي البكالوريوس ببرامج دبلوم عالٍ.
- • منح فرصة للباحثين لتأهيليهم ببرامج متوائمة مع سوق العمل.
|
| 20 | تمكين الأستاذ الريادي | تهدف المبادرة إلى تحديث برامج الدبلوم العالي واستحداث برامج من خلال مراجعة البرامج الحالية وتطوير سياسة تضمن تأهيل المستفيدين بمهارات تخدم بشكل مباشر سوق العمل وتؤهل المتقدمين والمتقدمات لتطوير مهاراتهم، بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل. | أعضاء هيئة التدريس | تطوير بيئة محفزة لأعضاء هيئة التدريس، تمكنهم من تحليل احتياجات السوق ومواكبة الأهداف الوطنية الاستراتيجية، وجعل التعلّم أقرب إلى الواقع من خلال عرض مثال ناجح لأفكار الأعمال التعليمية، وسد الفجوة بين أعضاء هيئة التدريس في الجامعات وسوق العمل. |
| 21 | تطوير الابتعاث الداخلي والخارجي وآليات تقديم الدعم المالي | تهدف إلى تطوير حوكمة للابتعاث الداخلي والخارجي والمنح الدراسية والمكافآت، بما فيها حوكمة آليات تقديم الدعم المالي لجميع طلاب التعليم العالي وتفعيلها، كما تشمل مراجعة المخصصات المالية والرسوم الدراسية للمبتعثين ومكآفات الطلبة المحلين، والسياسات والتشريعات التي تُوجّه الدعم حسب الأولويات الوطنية ومتطلبات سوق العمل المحلي والعالمي، وترتكز على ضوابط متعددة، منها: (جدارة المبتعث، والقوة الشرائية في بلد الابتعاث).
| • الطلاب المبتعثون خارجيًا: طلاب التعليم العالي الدارسون في دول الابتعاث. الطلاب المحليون: الطلاب الدارسون في الجامعات الحكومية محليًا. • طلاب الابتعاث الداخلي: الطلاب المستحقون لمنح دراسية في الجامعات والكليات الأهلية محليًا. • طلاب المنح الدراسية: الطلبة الأجانب الدارسون في الجامعات السعودية.
| • تحفيز الطلاب للدخول إلى التخصصات ذات الإمكانات التوظيفية العالية. • تقليل استثمار الموارد العامة وزيادة العائد على الاستثمار لكل طالب.
|
| 22 | التعليم العالي للجميع | تهدف إلى مراجعة سياسات ولوائح التعليم والتدريب المتعلّقة بمواصلة التعليم والتعلُّم المستمر مابعد الثانوي؛ لتمكين جميع أفراد المجتمع من الانخراط في التعليم أو التدريب، مع التركيز على وجود نقاط خروج ودخول مرنة بحيث تسمح للطالب المتخرج من المرحلة الثانوية أن يلتحق بالتعليم الجامعي في أي وقت يرغب فيه، وعدم التقيُّد بمدة زمنية محدّدة طيلة مدة البرامج بما يضمن المعادلة والإكمال للطلبة، ويساعد على تسهيل التحصيل العلمي وضمانه للجميع.
| الأفراد الذين أنهوا التعليم الثانوي منذ أكثر من (5) سنوات
| • تحسين نتائج التعلم وزيادة المشاركة في رحلة التعلُّم مدى الحياة. • تزويد البالغين بالمهارات والمعارف المطلوبة في سوق العمل؛ ممّا يؤدي إلى تمكينهم وجعلهم أكثر إنتاجية وتنافسية في سوق العمل.
|
| 23 | تطوير أطر التعليم عن بُعد | تهدف إلى تطوير إطار تنظيمي مرجعي للتعليم عن بُعد لجميع مراحل التعليم العام والتعليم العالي، بما يشمل تطوير السياسات والقواعد الإرشادية، وإعداد المعايير والمتطلبات، وتطوير الحوكمة والنماذج التشغيلية للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد.
| مراحل التعليم العام والتعليم العالي والمهني | - تحسين الوصول للتعليم لجميع المواطنين، ولا سيما من هم في المناطق النائية.
|
| 24 | التحول الرقمي في التعليم | تهدف إلى تحقيق تحوُّل رقمي شامل للتعليم، من خلال إنشاء إستراتيجية للتحول الرقمي تتضمّن إدارة بيانات التعليم ومشاركتها، وتطوير نموذج تشغيلي متكامل ونظام إدارة بيانات تعليمي موحّد، بالإضافة إلى تطوير نظام رقمي موحّد يغطي معلومات الطلاب وبياناتهم، من خلال إعداد ملفات رقمية للطلاب تشتمل على المعلومات الشخصية والنفسية والاجتماعية والتعليمية، بالإضافة إلى سجل المهارات والمعرفة؛ لتقييم نتائج التعلم.
| الطلاب والمعلمون والأكاديميون والكادر الإداري بالوزارة، وإدارات ومكاتب التعليم والمدارس على مستوى المملكة | • التحول الرقمي واسع النطاق للسجلات التعليمية والقطاع التعليمي. • مشاركة البيانات على المنصات ذات العلاقة وتمكين إدارة أكثر مرونة وتفاعلية؛ ممّا يُسهم في تنمية القدرات البشرية. • تحسين وصول التعليم لكافة فئات المجتمع بمختلف المناطق الجغرافية وبنطاق أوسع.
|
| 25 | تقييم معدلات التوظيف لبرامج التعليم العالي ومراجعة التخصصات الدراسية | تهدف إلى مراجعة البرامج الأكاديمية بناء على معدلات التوظيف، بالإضافة إلى مُخرجات تلك البرامج الأكاديمية وجودتها، ومدى مواءمتها مع متطلبات سوق العمل للسنوات الأخيرة، ووضع حلول تتوافق مع احتياجات سوق العمل المستقبلي، إلى جانب وضع توصيات لبعض البرامج - سواء بإيقاف القبول فيها أو إلغائها، أو تعديل عدد المقاعد الدراسية السنوية- من خلال تطوير دليل للبرامج الأكاديمية ذات الطلب العالي للتوطين في سوق العمل لجميع القطاعات، و تطوير لائحة التوصيات الخاصة بإعادة هيكلة البرامج - سواء بالتجويد أو الإلغاء أو الاستحداث- بالتنسيق مستقبلًا مع مبادرة وحدة استشراف العرض والطلب في سوق العمل؛ لتحديد المقاعد السنوية، واستحداث البرامج الأكاديمية، وتقييم جودة البرامج الأكاديمية واتساقها مع متطلبات سوق العمل حسب البرامج والمناطق.
| طلاب الجامعات والطلبة المقدمون على برامج التعليم الجامعي | • توفير تخصصات علمية حديثة تتماشى مع احتياجات سوق العمل؛ ممَّا يؤدي إلى ارتفاع قابلية التوظيف. • استخدام الموارد بشكل أكثر كفاءة، وترشيد الإنفاق المتعلّق بالمؤهلات منخفضة الطلب. • تعزيز إدراك أصحاب العمل للشهادات الجامعية، من خلال جودتها الملموسة. • إعادة هيكلة جميع برامج التعليم العالي بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل.
|
| 26 | الدرجات العلمية المخصصة ذاتيًا | تهدف إلى إطلاق برامج الدرجات العلمية المخصصة ذاتيًّا؛ لمنح فرص الدراسات البينية (Multidisciplinary) بين التخصصات العلمية لطلبة التعليم العالي في مرحلتي الدبلوم والبكالوريس - حسب ميولهم ورغباتهم- عبر تطوير نظام الدرجات العلمية المخصصة ذاتيُّا، ويشمل: تحديد مجالات رئيسة وثانوية (أو مجالات اهتمام)، ودعم الطلبة في تطوير خطة دراسية مخصصة تلبي اهتماماتهم العلمية ومساراتهم الوظيفة المستقبلية في عدد من الجامعات المختارة ،التي تعمل على تعزيز المهارات المتعددة لسوق العمل واكتسابها.
| طلبة برامج التعليـــــم الجــــامعي (دبلوم وبكالوريوس) | • تعزيز المرونة للطلاب لتصميم درجاتهم، والسماح لهم بالتركيز الكامل لمناهجهم الدراسية على تفضيلاتهم و / أو احتياجات السوق، وزيادة قابلية توظيف الشباب. • زيادة مشاركة الطلاب وملكيتهم لمسارهم الخاص.
|
| 27 | تدريب إلزامي لمدة 6 أشهر قبل التخرج من التعليم العالي
| برنامج تدريبي إلزامي لطلاب التعليم العالي (دبلوم، بكالوريوس) بمتوسط عدد أيام تدريبية مناسبة عن طريق تطوير سياسة مفعّلة للتدريب الإلزامي يشمل حوافز لتشجيع أصحاب العمل على المشاركة في البرنامج، بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية بغرض التركيز على الوظائف ذات الطلب المتنامي، كما يهدف البرنامج إلى إتاحة فرص التدريب الداخلية الوطنية والدولية . | طلاب التعليم العالي | • تمكين الطلاب من مهارات التوظيف قبل التخرج. • زيادة نجاح فرص التوظيف بعد التخرج. • تمكين الخريجين من مهارات التعامل مع الآخرين، وتنمية وعيهم الثقافي في بيئات العمل الحقيقية. • تنفيذ البرامج التدريبية لعدد (10) جامعات ومؤسسات تعليمية.
|
| 28 | برامج تبادل الطلاب الدوليين (Student Exchange Programs) | برامج واتفاقيات تبادل معرفي عالمي لطلاب التعليم العالي، يشمل تحديد إطار العمل لبرنامج التبادل الطلابي متضمنًا خطة البرنامج ونموذج العمل، كما يُعزّز التوسّع في برنامج استقطاب الطلاب الدوليين، والاستفادة من التأشيرة التعليمية لطلاب الجامعات المحلية والدولية، لمدة فصل أو فصلين دراسيين، مع التركيز على بناء الممكنات لهذا التبادل.
| • الطلبة الجامعيون السعوديون لدرجة البكالوريوس. • الطلبة الأجانب خارج المملكة لدرجة البكالوريوس.
| • تمكين الطلاب والطالبات من تطوير مهاراتهم اللغوية ومهارات التعامل مع الآخرين. • زيادة المعرفة حول التوجهات الحديثة المختلفة؛ ممّا يؤدي إلى رفع معدل التوظيف محليًا وعالميًا. • تعزيز قدرة التوظيف عالميًّا للطلاب السعوديين. • تعزيز قيم التسامح والاعتدال، من خلال احتكاك الطلاب السعوديين بثقافات أخرى. • زيادة القوة الناعمة للمملكة العربية السعودية. • التحاق 1% من الطلاب السعوديين في الجامعات الحكومية ضمن برنامج تبادل الطلاب الدوليين.
|
| 29 | تطوير الحوكمة في مؤسسات التعليم العالي | تهدف إلى تمكين الجامعات والكليات التطبيقية من استقلاليتها، وقدرتها على التكيُّف والتحسين في مجالات التنفيذ الإداري والأكاديمي، من خلال تطوير الأطر التنظيمية للتعليم العالي، وتصميم الحوكمة المؤسسية والخطط الإستراتيجية والمالية؛ بما يساعد الجامعات على التعامل بفعالية مع التحديات و الفرص المستجدّة؛ مما يعزّز جودة التعليم والبحث العلمي والابتكار.
| مؤسسات التعليم العالي والكليات التطبيقية | • تعزيز قدرة مؤسسات التعليم العالي على التكيف وتطوير برامجها وما تقدمه استجابةً لاحتياجات سوق العمل. • تعزيز المرونة و الاستباقية ضمن المنظومة.
|
| 30 | ريادة الجامعات | تهدف إلى تطوير مكونات التعليم العالي الرئيسة، التي تُسهم في رفع الجودة والتصنيف الدولي للجامعات المستهدفة لتكون ضمن أفضل (200) جامعة، من خلال استثمار الإستراتيجية والتعاون في البرامج الأكاديمية، والبحث ورفع عدد أعضاء هيئة التدريس المتميزين، بالإضافة إلى تعزيز الشراكات مع المؤسسات الدولية و القطاع الخاص.
| مؤسسات التعليم العالي المختارة | • تعزيز جودة التعليم واستجابته لاحتياجات سوق العمل. • تعزيز جودة البحوث ومخرجاتها بما يتماشى مع الأولويات الوطنية. • تعزيز مشاركة الصناعة والقطاع الخاص لدفع تسويق البحوث. • تعزيز القدرات الريادية لطلاب التعليم العالي.
|
| 31 | استقطاب مؤسسات التعليم العالي والمهني العالمية للمملكة | تهدف إلى وضع إطار تنظيمي بالتعاون مع الجهات الحكومية الأخرى؛ لجذب مؤسسات التعليم العالي والتعليم التقني والمهني العالمية وتمكينها من فتح فروع لها في المملكة، بالإضافة إلى بناء شركات بين الجامعات المحلية والجامعات العالمية الرائدة؛ لتبادل أعضاء هيئة التدريس والتعاون البحثي، وتصميم البرامج المشتركة، وتقديمها لرفع جودة التعليم، و التدريب وتمكين نقل المعرفة.
| • مؤسسات التعليم العالي والتعليم التقني والمهني في المملكة. • مؤسسات التعليم العالي والتعليم التقني والمهني العالمية.
| • رفع تصنيف مؤسسات التعليم العالي من خلال تحسين الجودة والقدرة التنافسية. • زيادة جاذبية نظام التعليم العالي في المملكة لمؤسسات التعليم الدولية. • الاستفادة من الخبرات الدولية ونقل المعرفة من شركاء دوليين متميزين.
|
| 32 | التأشيرة التعليمية | تهدف إلى تصميم تأشيرة دراسية وإطلاقها؛ لتسويق المملكة العربية السعودية؛ بوصفها وجهة جذابة للطلاب والباحثين والأساتذة الدوليين على المستوى الإقليمي والعالمي، عبر بناء نظام ونماذج معتمدة للتأشيرة الدراسية (للتأشيرات قصيرة الأجل وللتأشيرات طويلة الأجل) وإطلاق الخدمة الإلكترونية الخاصة بالتأشيرة الدراسية للتعريف بالمملكة العربية السعودية وبما يعظِّم من تدويل التعليم.
| التعليــــم العـــــــــــالي والمهني (الطلاب والباحثون والأساتذة) | • تعزيز نتائج التعلم والبحوث. • تعزيز القدرة التنافسية العالمية للجامعات المحلية. • إيجاد مواطنين عالميين، من خلال تعزيز الشبكات الاجتماعية والمهنية مدى الحياة. • تشجيع نقل المعرفة.
|
| 33 | برنامج التطوير المهني للمعلمين وقيادات المدارس | تهدف إلى بناء برامج ومسارات تطوير مهني متخصصة وشاملة للمعلمين والقيادات التعليمية، وتنفيذها لجميع مراحل التعليم العام, بالشراكة مع بيوت الخبرة، بما يشمل التدريب على المناهج المُحدَّثة وطرق التدريس المبتكرة, والتدريب الإلزامي قبل دخول الوظيفة, وبرامج التوجيه للمعلمين الجُدد والمعلمين ذوي الأداء المنخفض.
| معلمو ومديرو المدارس في جميع مراحل التعليم العام | • تطوير مهارات المعلمين بما يدعم تحسين مخرجات التعليم الأساسي ورفع جودة التعليم . • الإسهام في رفع الكفاءة التشغيلية للمدارس. • تمكين معلمي التعليم العام وقيادات المدارس، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات والإمكانيات اللازمة؛ للقيام بأدوارهم بكفاءة أعلى مستدامة وفعالة. • تطوير مهارات القيادات التعليمية والمساهمة في بناء الصف الثاني لها. • تعزيز دور مهنة التدريس بالأساليب الحديثة وضمان التطوير المهني المستمر للمعلمين.
|
| 34 | برامج جامعية قصيرة (Micro & Nano Degrees) | تهدف إلى تطوير برامج جامعية قصيرة معتمدة بالتعاون بين القطاع الخاص والجامعات الحكومية والأهلية، تحت إطار وقواعد تنفيذية واضحة، تركّز على تخصصات مهنية مطلوبة في سوق العمل، وتتّسم البرامج الجامعية القصيرة بالمرونة وقصر المدة الزمنية: (برامج جامعية معتمدة أقل من 12 شهرًا) لاكتساب المهارات التي تتوافق مع التغيرات المتسارعة في سوق العمل، من خلال تطوير إطار عام، وقواعد تنفيذية لعمل البرامج الجامعية القصيرة، وتطوير برامج جامعية قصيرة ضمن منصّة (FutureX) تُعزّز الوصول الشامل إلى جميع البرامج القصيرة.
| • الطلاب. • المهنيون. • الموظفون. • الباحثون على العمل.
| • مواءمة المهارات مع احتياجات سوق العمل، من خلال تمكين الكبار من التسجيل في برامج من شأنها إعادة توظيفهم في وظائف عالية الطلب خلال فترة زمنية قصيرة، ومن ثمّ زيادة قابليتهم للتوظيف. • توفُّر مناهج مرنة وذكية للاتجاهات المتطورة أو الناشئة، مثل: (الواقع الافتراضي، الروبوتات) في بوابة تعليمية. • نشر وترسيخ ثقافة ريادة الأعمال؛ لتحفيز المجتمع على ممارسة العمل الريادي، وإيجاد فرص العمل والتوظيف الذاتي.
|
| 35 | المدارس الثانوية المهنية | تهدف إلى استحداث نموذج جديد للتدريب التقني والمهني، بمسمّى (المعاهد التقنية)، يستهدف خريجي وخريجات المرحلة المتوسطة، ويُقدّم مسارًا تدريبًا تقنيًا على مهارات تخصصية مبنيّة على احتياجات سوق العمل، بحيث تتساوى هذه المعاهد في عدد الفصول والسنوات مع المدراس الثانوية في التعليم العام وتتكامل معها، من خلال العمل على تصميم نموذج جديد للمعاهد التقنية للبنين والبنات وتشغيلة، وبناء السياسات اللازمة لتشغيل النموذج، وبناء وتطوير تخصصات جديدة.
| خريجو وخريجات المرحلة المتوسطة | • نموذج تدريب تقني جديد يلبي احتياجات ومتطلبات سوق العمل. • مواءمة المعاهد التقنية كمسار تقني مع مسارات التعليم الثانوي. • زيادة عدد الملتحقين بالتدريب التقني والمهني من خريجي وخريجات المرحلة المتوسطة. • مرونة الانتقال والتكامل بين المسار التقني في المعاهد التقنية وبقية المسارات في مدارس التعليم الثانوي والعكس. • رفع جاذبية الالتحاق بالمعاهد التقنية. • التكامل التقني بين نظام بيانات التعليم العام ونظام بيانات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. • تقديم التدريب عن طريق مدربين مؤهلين وذوي كفاءة عالية.
|
| 36 | تقييم معدلات التوظيف لبرامج التدريب التقني والمهني ومراجعة التخصصات الدراسية | تهدف إلى تطوير هيكلة برامج التدريب التقني والمهني وإعادتها؛ لتتماشى مع احتياجات ومتطلبات سوق العمل من خلال إعداد منهجية لتطوير وإعادة هيكلة البرامج التدريبية وتطبيقها؛ بوضع الحلول المناسبة لها بناءً على تقييم معدلات التوظيف للسنوات الأخيرة الموثَّقة في البيانات الإحصائية الرسمية لسوق العمل السعودي، وتحليل جودة مخرجات البرامج على أن يُنسّق في ذلك مع وحدة استشراف العرض والطلب في سوق العمل.
| مرحلة التدريب التقني والمهني | • رفع معدلات التوظيف من خلال توفير برامج تدريب تتواءم مع احتياجات سوق العمل. • تعزيز كفاءة الإنفاق وتقليل التكلفة المالية المتعلقة بالبرامج غير المطلوبة في سوق العمل. • إعادة هيكلة برامج التدريب التقني والمهني بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل.
|
| 37 | توسيع الطاقة الاستيعابية للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وتطوير آلية التمويل المستدام | تهدف إلى رفع الطاقة الاستيعابية وزيادة معدل الملتحقين من خريجي الثانوية بالكليات التقنية ومعاهد الشراكات الإستراتيجية، من خلال استثمار الطاقة الاستيعابية المكانية في الكليات التقنية القائمة، وتطوير شراكات إستراتيجية جديدة مع شركاء محليين وعالميين، واستثمار أنظمة التدريب عن بُعد؛ لإيجاد طاقة استيعابية افتراضية، وإطلاق تخصصات جديدة، وتأمين التجهيزات التدريبية اللازمة، بالإضافة إلى تطوير آليات تمويل تُسهم في تحقيق استدامة مالية في المؤسسة، وتعديل في اللوائح والأنظمة؛ لتمكين التوسع.
| • المتدربون (بنين / بنات). • الكليات التقنية ومعاهد الشراكات الإستراتيجية. • أصحاب العمل (الشركات الكبيرة والشركات الصغيرة والمتوسطة). • مزودو خدمات التدريب التقني والمهني من القطاع الخاص.
| • تحسين استخدام الطاقة الاستيعابية في الكليات والمعاهد ومنشآت المؤسسة. • تعزيز الطاقة الاستيعابية الحالية للمؤسسة وتحسين جودة المخرجات من خلال تحديث التجهيزات المتوفرة. • مواءمة العرض لفرص التدريب في المؤسسة مع متطلبات سوق العمل. • تعزيز دور ومشاركة القطاع الخاص في تقديم وتمويل التدريب التقني والمهني. • مواءمة اللوائح والقواعد التنظيمية مع متطلبات التوسع.
|
| 38 | برنامج التلمذة الصناعية (Apprenticeship) | تهدف إلى تصميم العناصر الأساسية لبرنامج التَّلمذة بالتعاون مع القطاع الخاص وفق ثلاثة مستويات: (تلمذة تأهيلية، تلمذة مستمرة لإعادة التمهير Reskilling، تلمذة مستمرة لرفع المهارة Upskilling)، من خلال بناء إطار عمل لبرنامج التّلمذة الصناعية وتفعيل نماذج خاصة للتلمذة (نموذج حوكمة، نموذج مالي، نموذج تشغيلي) وإلحاق عدد من المتدربين ببرنامج التلمذة.
| • خريجو مرحلة الثانوية ودرجة الدبلوم. • الباحثون عن العمل. • الموظفون التقنيون المستمرون والمتطلعون لرفع مهاراتهم.
| • اكتساب الطلاب للمهارات اللازمة التوظيف قبل التخرج، وزيادة نجاح فرص توظيفهم بعد التخرج. • توفير التوجيه الأفضل للطلاب والمتدربين بشأن القرارات المهنية المستقبلية، من خلال منحهم الرؤية الواضحة والمعلومات والمهارات اللازمة، والخبرة العملية في مكان العمل لاتخاذ قرارات مستنيرة.
|
| 39 | تنمية قدرات ريادة الأعمال في مؤسسات التعليم التقني والمهني | تهدف إلى تطوير مقررات متنوعة لتنمية قدرات ريادة الأعمال بحسب المجالات، بحيث يشمل المقرّر الواحد محتوى عام لريادة الأعمال، ومحتوى تخصصي لريادة الأعمال في المجالات الواعدة؛ مما يُسهم في تعزيز شراكات الكليات والأقسام مع الشركات الناشئة المحلية، ممّا يوفِّر التدريب العملي والتجريبي لريادة الأعمال.
| متدربو ومتدربات التدريب التقني والمهني | • زيادة الوعي بالمهارات المطلوبة لريادة الأعمال والتنمية الذاتية. • تحسين المواءمة بين المتدربين واحتياجات سوق العمل الحالية؛ ممّا يؤدي إلى زيادة قابلية توظيف الشباب.
|
| 40 | التبادل العالمي لطلاب التعليم والتدريب التقني والمهني | تهدف إلى تقديم خطة عمل وتفعيلها، إضافة إلى نموذج عمل لبرنامج التبادل العالمي لطلاب التدريب التقني والمهني عن طريق تعزيز التوسّع في برامج التبادل الطلابي؛ لتمكين طلاب الكليات والمعاهد المحلية والدولية من دراسة فصل أو فصلين دراسيين في مؤسسة دولية شريكة، مع التركيز على بناء مُمكّنات لذلك.
| المتدربون في مرحلة التعليم التقني والمهني | • تحسين اللغة الأجنبية وتعلُّم المهارات الشخصية لدى طلاب التدريب التقني والمهني. • توفير المزيد من مشاركة المعرفة والتعلُّم حول أحدث التوجهات في مجال الصناعة، والتعرُّض لنطاق أوسع من الصناعات؛ ممّا سيؤدي إلى توظيف أعلى للطلاب محليًا وعالميًا.
|
| 41 | تطوير الحوكمة في التدريب التقني والمهني
| تهدف إلى إعادة هيكلة حوكمة قطاع التدريب التقني والمهني، من خلال تحويل المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بوصفها جهة تنظيمية، ونقل التشغيل إلى كليات التميز بالإضافة إلى مراجعة الأنظمة واللوائح الخاصة بتراخيص مؤسسات التدريب الأهلي والحكومي، و تحديد معايير الجودة و الخدمة، و معالجة نطاق التراخيص ليشمل منشآت التدريب الأهلي والحكومي، وتطوير حوكمة جديدة مفعَّلة لتراخيص مؤسسات التدريب الأهلي والحكومي.
| معاهد التعليم والتدريب التقني والمهني ( بما في ذلك مراكز التعلّم مدى الحياة) | • زيادة استقلالية معاهد التعليم والتدريب التقني والمهني في المملكة العربية السعودية. • تعزيز جودة التعليم والتدريب التقني والمهني. • زيادة جاذبية القطاع للتمويل الخاص. • زيادة المرونة والاستباقية تجاه احتياجات سوق العمل.
|