لا
/MOECore/JS/InternalPages/CompletedProjects.js

​​أطلقت وزارة التعليم عدداً من المشاريع التعليمية، الرامية إلى تطوير العملية التعليمية في المملكة، بما يتناسب مع تطلعات القيادة الرشيدة، ورؤية المملكة 2030، وفيما يلي أبرز المشاريع​​


تصاعديتنازلي
blog img

​نظام الجامعات الجديد

تحقيق الاستقلالية المنضبطة للجامعات، بحيث يمكّنها ذلك من بناء لوائحها الأكاديمية والمالية والإدارية، وفق السياسات العامة التي تقرها الدولة من خلال مجلس شؤون الجامعات المقترح، وتحقيق انعكاس حقيقي لمضامين رؤية (2030) في التنظيم الإداري للجامعات، بما في ذلك الهياكل التنظيمية والصلاحيات ومؤشرات الأداء في المجالات التعليمية والبحثية والإدارية.

 

ويرتبط مشروع نظام الجامعات الجديد بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة، بالإضافة إلى تشجيع التعليم المستمر وتوفير فرصة للجميع، وتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وشامل وعادل، كما أن هذا المشروع يرتبط بتحقيق بنية تحتية متمكنة في قطاع التعليم للمساعدة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، إلى جانب رفع مستوى الإنتاج الفكري والعلمي لتكوين رافد يحقق التوازن مع الاستهلاك للموارد الطبيعية.​


blog img

​تطوير مسارات الثانوية العامة والأكاديميات المتخصصة

يهدف هذا المشروع الى تصميم نموذج تعليمي متميز وحديث للتعليم الثانوي بالمملكة يسهم بكفاءة في تأهيل الطالب للحياة ولإكمال تعليمه ما بعد الثانوي، وكذلك ولسوق العمل، ويعزز النموذج المستهدف من انتمائه الوطني بما يتوافق ورؤية المملكة 2030.
ويتضمن عدة مسارات نوعية متخصصة وبناء مناهج حديثه وتطوير عمليات التعليم والتعلم بما يسهم في تأهيل الخريج لتلبية حاجات سوق العمل من مهن المستقبل، ودعم الفئات ذات الاستعداد لمواصلة تعليمها الجامعي بما يتناسب مع متطلبات التنمية، والعناية بالموهوبين وتحفيزهم واستثمار قدراتهم في الإبداع والابتكار، وإتاحة فرص التعليم والتدريب لذوي الإعاقة، وذلك للتغلب على أبرز التحديات التي تواجه التعليم الثانوي بالمملكة العربية السعودية في الوضع الراهن والتي تؤثر سلباً على جودة مخرجات التعليم الأساسي وارتباطه أيضا بسوق العمل.

الفئات المستهدفة:
ويستهدف المشروع عامة الطلاب والطالبات بالمرحلة الثانوية بجميع شرائحهم في الثانويات العامة وتحفيظ القران في جميع مناطق المملكة الى جانب المعلمين والمعلمات في المرحلة الثانوية.

النواتج المتوقعة:
  • تقليل الهدر التعليمي بانخراط الطلاب في تخصصات وفق ميولهم وقدراتهم.
  • تحسين مستوى مخرجات التعليم وتجهيزهم للتعليم العالي والمهني (سواء تعليم عالي ام مهني) أو سوق العمل من خلال تقديم مسارات أكثر تنوعاً تلبي احتياجات ومصالح الطالب.
  • تحفيز الطلاب من خلال تمكينهم من متابعة تعليمهم في المسار المفضل في مراحل مبكرة.
  • يقدم نظام المسارات مقررات متطوّرة وحديثه تتماشى مع المستجدات على الساحة العالمية، وتؤهل الطالب للجامعة وفق قدراته وميوله، وتعدّه لسوق العمل كمبادر أو رائد أعمال أو كمشارك التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل عالمياً، ورؤية المملكة 2030، وتسهم في ردم الفجوة المعرفية لدى التعليم. 
  • تعزيز قيمة العمل التطوعي لدى الطلاب من خلال إقرار ساعات مشاركة تطوعية إلزامية كأحد متطلبات التخرج، وذلك للإسهام في تحقيق قيم التنمية المستدامة العالمية.
  • تطوير مهارات الطالب العليا من خلال تقديم مشروع تخرّج يساعده على التطبيق والممارسة الفعلية لما قام بدراسته، وهو أحد متطلبات التخرج الرئيسية.
  • تعزيز قيم المواطنة مستهدف رئيس في نظام المسارات من خلال التركيز عليها في جميع المقررات، والتأكيد حال بنائها على قيم مثل المواطنة والانتماء.
  • تزويد الطالب بالمهارات التقنية المعنية له على التعامل مع الحياة والتجارب مع متطلبات سوق العمل، والإسهام في دعم أسرته ومجتمعه فيما يحقق الاستجابة لمتطلبات الحكومة الالكترونية. 
  • ضمان موائمة مخرجات التعليم مع سوق العمل بشكل وثيق وحقيقي.
  • تمكين المرأة وزيادة نسب التحاقها بالتخصصات العلمية والإدارية النوعية، والمرتبطة بسوق العمل ووظائف المستقبل.
  • مواكبة متطلبات مهن ووظائف المستقبل بوقت مبكر.
  • خفض نسب البطالة من خلال تأهيل خريجي التعليم الثانوي لفرص عمل جديدة.
  • سد الاحتياج في بعض الوظائف الحرجة وتقليل خطورة الانكشاف المهني في بعض المهن.
  • رفع وعي الطلبة وأولياء الأمور بقدرات أبناءهم بما يتوافق والتخصصات المستقبلية في الجامعات والكليات أو المهن المطلوبة.


blog img

​مدارس الطفولة المبكرة

يهدف المشروع لتحسين جودة التعليم، وحصول كل طفل على فرص التعليم الجيد وفق خيارات متنوعة، عبر إسناد تدريس الصفوف الأولية بنين لمعلمات متخصصات، من خلال إعادة تأهيل المدارس الحكومية القائمة وتطويرها، مع مراعاة تجهيز فصول ودورات مياه مستقلة للبنين وأخرى مستقلة للبنات.

 

ويرتبط مشروع مدارس الطفولة المبكرة بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة، كما أن هذا المشروع يؤسس بنية تحتية متمكنة في قطاع التعليم للمساعدة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والاستمرار في تحقيق مبدأ العدالة بين الجنسين في فرص التعليم والتعلّم، إلى جانب رفع مستوى الإنتاج الفكري والعلمي لتكوين رافد يحقق التوازن مع الاستهلاك للموارد الطبيعية.​


​المدرسة الافتراضية

ويقوم المشروع على الاستفادة الكاملة من التقنيات الجديدة في العملية التعليمية، لرفع كفاءة التعليم وتقديم المعلومة عبر خدمات جديدة مثل: (قنوات عين، رابط عين على اليوتيوب، بوابة عين الإثرائية، بوابة المستقبل، منظومة التعليم الموحد).

 

ويرتبط مشروع المدرسة الافتراضية بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة، كما أن هذا المشروع يؤسس بنية تحتية متمكنة في قطاع التعليم للمساعدة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والاستمرار في تحقيق مبدأ العدالة بين الجنسين في فرص التعليم والتعلّم، إلى جانب رفع مستوى الإنتاج الفكري والعلمي لتكوين رافد يحقق التوازن مع الاستهلاك للموارد الطبيعية.​


​بوابة المستقبل

وتعمل وزارة التعليم من خلال مشروع بوابة المستقبل على التحوّل نحو التعليم الرقمي، متخذة من الطالب والمعلم (وهما نواة العملية التعليمية) محوراً أساسياً في سعيها إلى خلق بيئة تعليمية جديدة تعتمد على التقنية في إيصال المعرفة إلى الطالب، وزيادة الحصيلة العلمية له، كما أنها تدعم تطوير قدرات المعلمين العلمية والتربوية.

 

ويرتبط مشروع بوابة المستقبل بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة، كما أن هذا المشروع يؤسس بنية تحتية متمكنة في قطاع التعليم للمساعدة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والاستمرار في تحقيق مبدأ العدالة بين الجنسين في فرص التعليم والتعلّم، إلى جانب رفع مستوى الإنتاج الفكري والعلمي لتكوين رافد يحقق التوازن مع الاستهلاك للموارد الطبيعية.أهداف التنمية المستدامة، والاستمرار في تحقيق مبدأ العدالة بين الجنسين في فرص التعليم والتعلّم، إلى جانب رفع مستوى الإنتاج الفكري والعلمي لتكوين رافد يحقق التوازن مع الاستهلاك للموارد الطبيعية.​