نعم

​​​​​​​​​الشراكة مع القطاع الخاص:​

هي اتفاقية تعاون بين وزارة التعليم ومنشأة خاصة يتم من خلاله التشارك في الخبرات، والأصول المتاحة لكلا الطرفين لإيصال خدمة أو منتج للنفع العام، بالإضافة إلى إتاحة المشاركة في المصادر والمخاطر، والأرباح المحتملة نتيجة هذا التعاون، وتسعى وزارة التعليم من خلال تلك الشراكات إلى المساهمة في النهوض بالقطاع الخاص دعمًا وتطويرًا، ومدّ جسور شراكات مستدامة لتنفيذ خطط التنمية، وتحقيق الأهداف، والغايات الوطنية من أجل رفاهية الوطن والمواطن، وتسهيلا للإجراءات. وفي هذا الاتجاه حققت وزارة التعليم شراكات متنوعة مع القطاع الخاص؛ في سبيل تمكين الأهداف السامية التي تسعى إليها رؤية المملكة ٢٠٣٠، وذلك استجابة لما يلقاه قطاع التعليم من القيادة، والاهتمام بتطوير العملية التعليمية، وتهيئة البيئة المناسبة للطلاب والطالبات، حيث حققت تلك الشراكات تعزيز فرص الاستثمار في المباني التعليمية، والبحث العلمي التي قطعت الوزارة في تلك الشراكات شوطاً إضافياً على طريق تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتحقيق التكامل بين الجهات الحكومية المشرفة على التعليم، وبين الشركات الاستثمارية التي تسعى إلى الاستفادة من الفرص المتاحة في هذا المجال.

توقيع مذكرة تعاون مع المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام لتوفير مجلة

توقيع مذكرة تعاون مع المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام لتوفير مجلة "مانجا العربية”.. مجاناً

​وقعّت وزارة التعليم والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام مذكرة تعاون لتوفير مجلة "مانجا العربية" مجاناً، بحضور معالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ والأستاذة جمانا الراشد الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام. وتأتي هذه المذكرة في إطار دعم الثقافة والمعرفة الترفيهية في المملكة، من خلال "مانجا العربية"؛ التي تقدم مشروعاً ثقافياً طموحاً ومصدراً موثوقاً وآمناً ومتاحاً للجميع، من خلال إنتاجات إبداعية مستوحاة من ثقافة المجتمع السعودي وقيمه الأصيلة، وأخرى مترجمة من أعمال عالمية أُنتِجَت في اليابان تسهم في إثراء المحتوى الوطني بمحتوى إبداعي هادف عالي الجودة، ويرتقي بالحس الإبداعي للقراء، ومتاحاً لجميع أفراد الأسرة، وهو ع​مل مُشَوّق وجذاب لجميع الفئات العمرية. وتحظى مشروع "مانجا العربية" بدعم وزارة التعليم في توفير مجلة "مانجا العربية للصغار" بنسختيها المطبوعة والرقمية مجاناً لكافة المدارس الابتدائية والمتوسطة، والاستفادة منها في المناهج التعليمية والأنشطة الطلابية، وإقامة مسابقات متنوعة بين طلاب وطالبات المدارس، تشمل رواية القصص وتصميم الشخصيات. وتهدف مذكرة التعاون إلى غرس التقدير للأعمال الإبداعية المحلية، وتعزيز وعي الأطفال والشباب بالثقافة والتقاليد الوطنية، وفتح آفاق جديدة لهم في القطاعات الثقافية والإبداعية؛ للمساهمة بشكل إيجابي في التنمية الاقتصادية للمملكة، وتعزيز القدرة التنافسية لمواهب الطلبة على نطاق عالمي، وذلك إيماناً من الوزارة بأهمية نشر المواد الإبداعية لأجيالنا الناشئة، وتمكينهم وتحفيزهم لصناعة المستقبل، كما أن هذه الاتفاقية تسهم في تحقيق رفع تصنيف المملكة إلى أعلى خمس دول في معدّل القراءة في العالم، وكذلك المساهمة في استقطاب المزيد من القراء، ورفع ساعات القراءة في السعودية بشكل عام.​

للاستفادة من الخدمة انقر هنا

 
شراكة لتشغيل مركز عبد اللطيف الفوزان للتوحد

شراكة لتشغيل مركز عبد اللطيف الفوزان للتوحد:

وقعت وزارة التعليم شراكة واتفاقية مع شركة عبد اللطيف الفوزان القابضة لتشغيل المركز الأكبر من نوعه على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، وهو مركز عبد اللطيف الفوزان للتوحد بالمنطقة الشرقية، الذي جاء خدمة للذين يعانون من طيف التوحد، الذين زاد عددهم عن ١٧ ألف نسمة بالمنطقة الشرقية.

وتأتي الشراكة لتقديم خدمات نوعية للأطفال من ذوي اضطراب التوحد في المنطقة الشرقية، وتأهيل وتدريب أسر الأطفال ذوي اضطراب التوحد على كيفية التعامل معهم، كما تتبنى الاتفاقية العمل على اجراء البحوث العلمية في مجال اهتمام المركز، والمشاركة في المناسبات والفعاليات الخاصة باضطراب التوحد محلياً وإقليمياً ودولياً.

للاستفادة من الخدمة انقر هنا

 
شراكة لإنشاء وتشغيل مركز المهيدب لمتلازمة داون

شراكة لإنشاء وتشغيل مركز المهيدب لمتلازمة داون:

أبرمت وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة للتربية الخاصة شراكة مع شركة عبد القادر المهيدب وأولاده؛ لإنشاء مركز المهيدب لمتلازمة داون بمدينة الخبر، بهدف إنشاء مركز تعليمي نموذجي لمتلازمة داون في المنطقة الشرقية، وتأهيل وتدريب عوائل الأطفال ذوي متلازمة داون على كيفية التعامل معهم، إلى جانب تبني المركز البحث العلمي في مجال متلازمة داون بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة محلياً ودولياً، وتفعيل المناسبات، والفعاليات الخاصة بمتلازمة داون محلياً وإقليمياً ودولياً.

للاستفادة من الخدمة انقر هنا

شراكة للعمل الخيري وتقديم المساعدات للطلاب والطالبات المحتاجين مادياً شراكة للعمل الخيري وتقديم المساعدات للطلاب والطالبات المحتاجين مادياً

شراكة للعمل الخيري وتقديم المساعدات للطلاب والطالبات المحتاجين مادياً​

وقعت وزارة التعليم من خلال مؤسسة تكافل الخيرية التي تعد مؤسسة تعمل وفق نظام خيري غير ربحي، عدد من الاتفاقيات مع القطاع الخاص كان لها الأثر الكبير في دعم الطلاب والطالبات المحتاجين ماديًا في مدارس المملكة العربية السعودية، حيث قامت المؤسسة بتوزيع مساعدات عينية ومادية من خلال الدعم الذي تتلقاه المؤسسة من حكومة المملكة وشركاء المؤسسة من القطاع الخاص وهم شركة سابك، وسامسونج، وبنك الرياض، وبنك سامبا، وبنك الراجحي، وشركة ارامكو السعودية، وشركة الاتصالات السعودية وشركة ليبارا موبايل.

وقد قدمت مؤسسة تكافل مع شركائها من القطاع الخاص إعانات مادية بلغت أكثر من ١٣٥ مليون ريال لأكثر من ٢٧٠ ألف طالب وطالبة، كما قامت بتوزيع أكثر من ٢٥٠ ألف جهاز لوحي (تابلت) للطلاب والطالبات المسجلين في المؤسسة من المستحقين للدعم،

وتقدم "تكافل" عددا من برامج الدعم الأخرى ​(المادي والمعنوي والتعليمي) للطلاب والطالبات المستفيدين من خدماتها ويشمل ذلك برامج التدريب والتجسير وبرامج التحفيز وتشجيع المتفوقين كجائزة «تفوّق»، وبرامج الدعم العيني «وجبتي» و»كسوتي» وبرنامج التمكين الرقمي «هدية المعرفة» وبرامج الدعم العلمي «مشروع الكتاب الإلكتروني» و»دروس التقوية»، وفرصة «فريضتي».

ويمكن الاستفادة من تلك الخدمات المقدمة التسجيل عبر الموقع  الالكتروني الرسمي الخاص بالمؤس​سة انقر هنا